تحدثت إمرأة استرالية من أصل عربي عن فترة قضائها السجن في الكويت بعدما أتهمت بـ(العيب في الذات الأميرية)،
ووصفت الفترة التي قضتها بأنها كانت تتعرض للضرب والاحتجاز في زنزانات صغيرة ويمنع عنها الطعام لعدة أيام
ووضع على باب الزنزانة لافتة تشير إلى أنها إسرائيلية حسب إفادتها لوسائل إعلام مختلفة ،
ووصفت فترة سجنها بأنها أصعب " ستة أشهر في حياتها"!
ونفت (نصرة الشمري 44 عاماً)
أنها شتمت أمير الكويت عندما تم اعتقالها في مطاره خلال خلاف مع مسئولي المطار ،
وقالت إنه بعد حبسها تقدمت باستئناف وجرى تعليق الحكم الصادر بحقها وأفرج عنها وسمح لها بالعودة لاستراليا مؤخراً .
وكانت نصرة اعتقلت في مطار الكويت في كانون الاول (ديسمبر) الماضي
بعد ان اتهمت بتوجيه كلام مهين للامير اثناء مشاجرة بين زوجها وابنائها من جهة وموظف في المطار من جهة اخرى.
ولم يسمح لزوجها وخمسة من ابنائها بدخول الكويت بينما اعتقلت هي واثنان من ابنائها.
وقالت عن أسباب إعتقالها أن الضابط الكويتي طلب منها أن تدوس بقدمها على جواز سفرها وهي تردد (أنا عراقية ، أنا عراقية ) ،
"وأنني كلما صمت كان يضربني ، ولما رفضت بعد ثلاث محاولات أمر أحد جنوده بسجني ..
لم يحدث أبداً أن شتمت أي شخص كان.. لقد تفاجأت باللغة القذرة التي استخدموها ضدي.." .
الجدير بالذكر أن عائلتها حصلت على الجنسية الاسترالية قبل بضع سنوات،
وكانت تقيم قبل ذلك في الكويت ضمن فئة البدون او عديمي الجنسية الذين يقدر عددهم في الكويت بحوالى مئة الف شخص "
ووصفت الفترة التي قضتها بأنها كانت تتعرض للضرب والاحتجاز في زنزانات صغيرة ويمنع عنها الطعام لعدة أيام
ووضع على باب الزنزانة لافتة تشير إلى أنها إسرائيلية حسب إفادتها لوسائل إعلام مختلفة ،
ووصفت فترة سجنها بأنها أصعب " ستة أشهر في حياتها"!
ونفت (نصرة الشمري 44 عاماً)
أنها شتمت أمير الكويت عندما تم اعتقالها في مطاره خلال خلاف مع مسئولي المطار ،
وقالت إنه بعد حبسها تقدمت باستئناف وجرى تعليق الحكم الصادر بحقها وأفرج عنها وسمح لها بالعودة لاستراليا مؤخراً .
وكانت نصرة اعتقلت في مطار الكويت في كانون الاول (ديسمبر) الماضي
بعد ان اتهمت بتوجيه كلام مهين للامير اثناء مشاجرة بين زوجها وابنائها من جهة وموظف في المطار من جهة اخرى.
ولم يسمح لزوجها وخمسة من ابنائها بدخول الكويت بينما اعتقلت هي واثنان من ابنائها.
وقالت عن أسباب إعتقالها أن الضابط الكويتي طلب منها أن تدوس بقدمها على جواز سفرها وهي تردد (أنا عراقية ، أنا عراقية ) ،
"وأنني كلما صمت كان يضربني ، ولما رفضت بعد ثلاث محاولات أمر أحد جنوده بسجني ..
لم يحدث أبداً أن شتمت أي شخص كان.. لقد تفاجأت باللغة القذرة التي استخدموها ضدي.." .
الجدير بالذكر أن عائلتها حصلت على الجنسية الاسترالية قبل بضع سنوات،
وكانت تقيم قبل ذلك في الكويت ضمن فئة البدون او عديمي الجنسية الذين يقدر عددهم في الكويت بحوالى مئة الف شخص "